تعلّم طرق الاستماع إلى نفسك والإقرار والاعتراف بما يؤرقها
تجاوز صدمات الطفولة من خلال أساليب معتمدة ومدروسة
إدراك مصادر الألم وتشخيص الاضطراب ومن ثم معالجته بنفسك
إيجاد التوازن وتناغم بين الوعي واللاوعي
إعادة صنع الاتّزان النفسي والتصالح مع الماضي من جديد
تحديد المشاكل الجسدية والنفسية الناتجة عن صدمات الطفولة
التعامل مع الذكريات والأشخاص والأصوات والصور المزعجة في داخلنا
تحديد الشخص الذي تطمح أن تكون وكيفية تحقيق ذلك
التنبّه إلى اللاوعي أثناء التسلّل إلى أنماط حياتك الخفيّة
تحديد المشاكل الجسدية والنفسية الناتجة عن صدمات الطفولة
التعامل مع الذكريات والأشخاص والأصوات والصور المزعجة في داخلنا
تحديد الشخص الذي تطمح أن تكون وكيفية تحقيق ذلك
التنبّه إلى اللاوعي أثناء التسلّل إلى أنماط حياتك الخفيّة
دوراتنا في تطوير الشخصية مصممة لمساعدتك على استثمار كامل إمكانياتك. من تعزيز مهاراتك في التواصل إلى رفع مستوى ثقتك بالنفس، نقدم مجموعة شاملة من الدورات التي تهدف إلى تشكيل كل جانب من جوانب شخصيتك. سواء كنت تسعى للنمو الشخصي أو النجاح المهني، توفر دوراتنا الأدوات والتقنيات التي تحتاجها لتحقيق التميز. انضم إلينا الآن وابدأ في رحلة الاكتشاف الذاتي والتحول!
التمييز بين التجارب الطفولية الطبيعية والصدمات التي تتطلب الشفاء ينطوي على تقييم تأثير الأحداث السابقة على مشاعرك الحالية، وسلوكياتك، وعلاقاتك. غالباً ما تتجلى الصدمات كأنماط سلبية مستمرة أو أعراض تعيق الوظائف اليومية.
إعادة زيارة الذكريات المؤلمة خلال الدورة قد تثير مشاعر قوية، ولكن العملية تستند إلى تقنيات داعمة لضمان السلامة العاطفية. يُشجع المشاركون على المضي قدمًا بالمعدل الذي يناسبهم واللجوء إلى الدعم الاحترافي إذا لزم الأمر.
الأساليب المستخدمة للتغلب على الصدمات الطفولية مصممة لتكون قابلة للتكيف ومتاحة للأفراد بمختلف درجات الصدمة. بينما قد تتطلب الصدمات الشديدة تدخلات علاجية متخصصة، توفر الدورة أدوات أساسية للشفاء يمكن أن تعود بالفائدة على الجميع.
الجدول الزمني للتقدم والشفاء من الصدمات الطفولية يختلف من شخص لآخر ويعتمد على عوامل مثل شدة الصدمة، والصمود الشخصي، والالتزام بعملية الشفاء. قد يلاحظ بعض المشاركين تحسناً واضحاً خلال أسابيع قليلة، في حين قد يحتاج البعض الآخر دعماً وتمارين على المدى الطويل.
نعم، يمكن تطبيق الأساليب التي تعلمها في الدورة لدعم الآخرين الذين قد يكونون يعانون من صدمات الطفولة. ومع ذلك، من الضروري التعامل مع مثل هذه الحالات بالتعاطف واحترام حدود الأفراد، والوعي بالحاجة المحتملة للتدخل الاحترافي.